قلمي قلمي موسوعة قلمي الشاملة.
عرض بوربوينت عن مدرستي مسئوليتي ، نظراً لدور المدرسة المقدس في الحياة وأنها رمز العلم والتعليم واكتساب الأخلاق الحميدة والسلوك القويم كان من اللازم أن يتم إلقاء الضوء على أهمية ودور المدرسة في حياة الطالب وفي المجتمع وأهمية الحفاظ عليها.
ومن هذا المنطلق تم إعداد برنامج مدرستي مسؤوليتي لغرس أهمية المدرسة وضرورة حفظ حقوقها والحفاظ عليها في نفوس الطلاب، وعلى موقع قلمي سوف نقدم لكم عرض بوربوينت عن مدرستي مسئوليتي
برنامج مدرستي مسئوليتي
هو برنامج قامت سماء الإبداع بوضع قواعده وتنفيذه ليتم وضع أسس ونشر ثقافة طبيعة العلاقة بين القائد والمعلم والطالب، بهدف إفراز أجيال جديدة من الطلاب أصحاب الأخلاق والمبادئ وإعلاء قيم الاحترام.
كما يهدف البرنامج أيضا إلى تنمية ضرورة الاهتمام بمظهر وجمال البيئة والمجتمع والتي تبدأ من زرع أهمية نظافة المدرسة في نفس الطالب فيكون بعد ذلك متفهماً وحريصا على ضرورة الحفاظ على نظافة المجتمع ككل.
أهمية برنامج مدرستي مسئوليتي
- حث الطلاب على ضرورة احترام المعلم وتوقيره والاقتداء به دائماً في الأخلاق الحسنة والسلوك الجيد.
- وحث المعلم أيضا على ضرورة أن يكون أب ثاني للتلاميذ، وأن يكون حريصاً على أن يظهر أمامهم دائماً بمظهر القدوة الحسنة ليتخذه الطلاب مثل أعلى لهم.
- توضيح طبيعة العلاقة بين الطالب ومعلمه التي تقوم في الأساس على الاحترام والتقدير من الطلاب للمعلم، وعلى التوجيه والإرشاد التربوي والعلمي بشكل لين ولطيف من المعلم إلى الطلاب بشكل يسوده كل معاني الحب والحنان الأبوي.
- يعلم الطلاب أن المدرسة هي بيته الثاني وأن نظافتها ومظهرها هي بالفعل مسؤوليته هو وزملاءه فيساعد ذلك على تعزيز الشعور بالمسؤولية تجاه المدرسة فيشعر أنها بمثابة بيت ثاني حقيقي له.
- يعمل البرنامج على خلق جو من التعاون بين الزملاء وبعضهم البعض وبينهم وبين المعلم عند القيام بتنظيف المدرسة وتجميلها.
عرض بوربوينت عن مدرستي مسئوليتي
برنامج مدرستي مسؤوليتي لا يقتصر على المدرسة فقط؛ فكلمة مدرستي المقصود بها داخل البرنامج هي كل البيئة المحيطة بالتلميذ والتي تشمل المنزل والشارع والحي بما فيهم المدرسة وأي منشأة أخرى.
أما كلمة مسئوليتي تعني أن نظافة المكان والحفاظ عليه وخدمته تحت رعاية ومسؤولية الطالب سواء مدرسته أو أي مكان آخر باعتبار الطالب جزء من المجتمع ومسؤول أيضا عن نظافته بشكل عام.
